رفض رئيس بلدية الدريعة في سوق أهراس ركن سيارة البلدية في الحظيرة، بعد تجميد أعضاء المجلس البلدي بسبب الانسداد الذي استغرق قرابة سنة، ورغم إلحاح الأمين العام على استعادة السيارة ولواحقها خاصة دفاتر البنزين، إلا أن “المير” ركب رأسه وسافر لقضاء عطلة في ولاية ساحلية، قبل أن يرد هاتفيا على أحد مقربيه بالحرف الواحد: جميع المسؤولين والمنتخبين في ولاية سوق أهراس متمردون. فلماذا يستثنى أعضاء مجلس بلدية الدريعة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال