سيطرت حالة من الإحباط على فلاحي وموالي ولاية الجلفة بعد أن استقبل وزير الفلاحة والتنمية الريفية، خلال زيارته الخاطفة الأخيرة لولايتهم، كل مطالبهم المتعلقة بالتعويضات والأعلاف وتراخيص حفر الآبار بما يشبه التجاهل ومع كل شكوى يجيب بأنه “سوف نعمل” و«سوف نقوم” و«سندرس.. “، وهذا ما جعلهم يتساءلون عن مدى جدية وقناعة شعارات السلطات المركزية بأن لا بديل للبترول إلا الفلاحة!!
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال