“تعزيز الرابطة جيش - أمة”، عنوان “مجلة الجيش”، لسان حال المؤسسة العسكرية لشهر مارس، إذا وضع في سياق اللحظة التاريخية التي تعيشها الجزائر، فهو يحمل دلالة قوية مفادها أن الجيش اختار الانحياز للشعب، الشعب الذي يرفض استمرار عبد العزيز بوتفليقة في الرئاسة ويطالب أفراد جماعته بالرحيل عن السلطة والتنحي نهائيا من المشهد.وكتبت النشرية العسكرية في افتتاحيتها أن “ما حققه جيشنا على أصعدة عدة ووقوفه اللامشروط إلى جانب أمته أكد مدى تماسك الشعب مع جيشه وتلاحمهما وترابط مصيرهما وتوحد رؤيتهما للمستقبل، لأن كليهما ينتميان لوطن واحد لا بديل عنه، وطن تعهدت قواتنا المسلحة بحفظه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال