عندما يقول نوال لوغريت بنوع من الافتخار أنه " لم يقابل أبدا زين الدين زيدان، ولن يرد عليه في الهاتف"، فهذا يطرح علامة استفهام هل رئيس الفدرالية الفرنسية لكرة القدم، في كامل قواه العقلية "، لأن مثلما يقول النجم كيليان مبابي ردا على خرجة لوغريت، " زيدان هو فرنسا، نحن بهذا القبيل لا نحترم الأسطورة". فهل تكف مطالبة وزيرة الرياضة الفرنسية من لوغريت " الاعتذار " عن هذه السقطة التي جعلت هذا الأخير في فم المدفع؟. كان يكفي أن تطرح قناة " أر أم سي " الرياضية، سؤالا بسيطا بكلمتين "زيدان في البرازيل؟ ، حتى ينفث رئيس الفدرالية الفرنسية لكرة القدم كل سموم العنصرية والكراهية ضد بطل العالم في عام 98 وكأس أور...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال