ثقافة

رحل مجوبي وترك الحافلة تسير

شكّل رحيل مجوبي سن مبكرة ضربة موجعة للمسرح الجزائري، فقد أحد الذين أحبوه بشغف، وسخروا حياتهم أجل خدمته تمثيلا وإخراجا وإدارة. وبرحيله، المسرح.

  • 33990
  • 8:00 دقيقة
رحل مجوبي وترك الحافلة تسير
رحل مجوبي وترك الحافلة تسير

شكّل رحيل مجوبي في سن مبكرة ضربة موجعة للمسرح الجزائري، إذ فقد أحد الذين أحبوه بشغف، وسخروا حياتهم من أجل خدمته تمثيلا وإخراجا وإدارة. وبرحيله، يكون المسرح الجزائري قد فقد قامة كبيرة وكاريزما حقيقية، لم تجد إلى اليوم من يعوضها، بدليل أن الجمهور غادر قاعات العرض، ولم يعد يحدوه ذلك الاهتمام بصيحات أهل المسرح حينما كانت الحافلة تسير، ومجوبي يمتطيها لتعلو صيحته وتدوي مُعبرة عن هموم البسطاء. تعود “الخبر”، اليوم، إلى مساره بعد 20 سنة من رحيله، عبر فريق مسرحية “عالم البعوش” التي قدمها مع مسرح باتنة، لتتذكر مجوبي الذي عرف بالأخص من خلال تجربة مسرح “القلعة” التي خاضه...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder