دعا وزير الدولة سابقا، أبو جرة سلطاني، إلى “فك عقدة” مذكرة الاعتقال الدولية التي صدرت في 2013 ضد شكيب خليل وزوجته وابنيه وفريد بجاوي. بمعنى توضيح إن كانت موجودة أم ألغيت، حتى يتبين إن كان وزير الطاقة سابقا لا يزال محل متابعة قضائية أم وضع الملف في الأدراج. وقال سلطاني، في اتصال مع “الخبر”، إن زوال الجدل الذي يثار حول قضية خليل “يكون بالبحث عن أثر لمذكرة الاعتقال، التي كانت محل ندوة صحفية عام 2013. فإذا كانت موجودة ينبغي تفعيلها مادام الرجل موجودا بالجزائر. عندئذ وفي مرحلة ثانية، وجب تحرك القضاء ليحاكم الشخص المعني محاكمة عادلة عندنا في الجزائر، وليس على مستو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال