يوظف تنظيم “داعش” أدوات ضغط في إدارة صراعه مع الغرب، حيث بدأ منذ فترة زمنية قصيرة يلوح باستغلال التدفقات البشرية للمهاجرين غير الشرعيين كسلاح بات يؤرق الساسة الأوروبيين بالخصوص، وإن كان الأمر أقرب إلى التهديد منه إلى الواقع . كشف تقرير لوزارة الدفاع الإيطالية عن جوهر المخاوف الأوروبية التي تنحصر في جانبين: الأول إمكانية توظيف التدفق البشري وشبكات الهجرة غير الشرعية كعامل ضغط، مع السماح برفع أعداد المهاجرين إلى السواحل الأوروبية، وهو ما سيثير مشاكل إنسانية كبيرة على شاكلة ما عرف بظاهرة “البواخر البشرية” التي بدأت من فيتنام في 1975 مع سقوط المناطق الج...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال