بعد أن صارت الاستمارات المخصصة لجمع التوقيعات للترشح للتشريعيات، ”تروح” دون رجعة (من يسلم كوطة لأحبابه ومعارفه لا تعود) وهو مؤشر سلبي، تفطن ”تجار” في سوق ”الخردة السياسية” إلى حيلة غاية في المكر والدهاء، وهي التوصل بالمزيد من أكياس هذه الاستمارات من خلال تقديم طلبات ترشح بقوائم حرة، ومن ثم استعمال هذه الكميات الجديدة لتعويض تلك التي لم تعد. حقا إنه الإبداع في التجارة السياسية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال