تحت شمس حارقة وفي غياب مقاعد وأقفال دورات المياه الواقعة بالمطار الدولي، المخصص لرحلات المعتمرين، يجلس أهالي الوافدين من مكة من رحلات العمرة بمطار هواري بومدين الدولي بالجزائر العاصمة، ويفترش كبار السن الأرض، ولا توجد حتى أماكن مظللة لتحمي من حر الشمس الحارقة، لاسيما هذه الأيام المشمسة والحارة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال