تنتشر الكتابات الحائطية في كل مكان، غير مفرقة بين جدار منزل أو مؤسسة عمومية أو خاصة، أو حتى جدار ملعب أو قاعة سينما أو مؤسسة تربوية وتعليمية. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل إن من مضمون الكتابات ما يخجل اللسان من نطقه والشفاه من لفظه، في وضع لم يحرك له أحد ساكنا، وظل في أحسن الأحوال حبيس بطون الكتب والدراسات الأكاديمية.❊ يعتبر الباحثون في حقل الإعلام والاتصال أن الكتابات الحائطية تدخل تحت مظلة القاعدة الفيزيائية التي تقول بأنه ”لكل فعل ردة فعل تماثله في القوة وتعاكسه في الاتجاه”.وانطلاقا من هذه القاعدة، تولدت مجموعة من التساؤلات، أولها لماذا الكتابات الحائطية ردة فعل وليست فعلا في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال