هذه عنوانين كبيرة لقصص غريبة عايشها طلبة وورّثوها لبعضهم البعض بطريقة شفوية، راعت عامل الرعب الذي يحيط بكل قصة.ففي سطيف مثلا يتوارث الطلبة الكثير من القصص بعدد من الأحياء الجامعية، اخترنا منها قصة “مدام طالو” التي سميت كذلك اعتمادا على حاسة الأذن، حيث غالبا ما تسمع الطالبات المقيمات بالحي وهن في غرفهن، وقع أرجل لسيدة يبدو أنها ترتدي حذاء طويلا، يحدث وقعه بأسلوب خاص وبخطوات متثاقلة نسبيا، إحساس يمتزج فيه الخوف بالرغبة في الخروج، لاكتشاف هوية هذه السيدة التي أثبتت انضباطا كبيرا في مواعيد مرورها عبر أجنحة وغرف الطالبات وفي إحدى زوايا الحي، حيث تختار من الأوقات ليلا لتلبس هي ثوب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال