صادقت الجمعية الوطنية الفرنسية، اليوم الخميس، على مقترح لائحة "تدين القمع الدموي والإجرامي الذي مورس على الجزائريين تحت سلطة محافظ الشرطة، موريس بابون في 17 أكتوبر 1961" بباريس، حيث استشهد خلالها مئات المتظاهرين السلميين، حسب شهادات المؤرخين. وتمت الإشارة في هذا الصدد، إلى أن 60 نائبا قد صوتوا بنعم و11 ضد، من صفوف التجمع الوطني (اليمين المتطرف). ويدعو النص في هذا السياق، إلى إدراج يوم لإحياء ذكرى هذه المجزرة في "أجندة الأيام الوطنية والمناسبات الرسمية". كما تم التذكير بأن صياغة النص شكل موضوع "إعادة كتابة حرفية مع الحزب الرئاسي والإليزيه من أجل التوصل إلى صيغة تناسب السلطة التنفيذية"،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال