نفذ سكان بلدية اقلي تهديدهم وقررّوا غلق مقر البلدية، مطالبين برحيل رئيسها، بعد أن اتهموه بعرقلة مسيرة التنمية والعجز عن تمكين هذه البلدية من مشاريع تحسين حضري أسوة ببعض البلديات التي استطاعت تحصيل أغلفة معتبرة في مختلف القطاعات. لم يواجه السكان الغاضبين أي من المسؤولين سواء رئيس الدائرة أو باقي المنتخبين، في حين تدخل عناصر الشرطة لتهدئة المحتجين وتشكيل حاجز بشري بين المحتجين ومقر البلدية خشية انزلاق الأوضاع، في ظل الغضب الكبير الذي عكسته العبارات التي أطلقها المحتجون على غرار "لا صوت يعلو فوق صوت الشعب"، "المير إرحل"، "كفى إهانة للشباب إرحل"، " لا للقرار الإنفرادي". وأكدّ المحتجون أن و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال