يقدر خبراء في الأمن عدد قطع السلاح التي تحتويها ترسانة الأسلحة الليبية المفتوحة على الهواء، منذ سقوط نظام القذافي في سبتمبر 2011، بحوالي 50 مليونا. هذا الحجم تتداوله المليشيات المتناحرة وتجار السلاح والتنظيم الإرهابي “داعش”، والبلدان الأكثر عرضة للخطر جراء الانتشار العشوائي لهذا السلاح، هما تونس والجزائر. رسميا، أكد الدرك الوطني، مساء الأربعاء الماضي، أن البلاد مستهدفة من أكثر الأسلحة تطورا في العالم، التي كان العقيد الليبي الراحل حريصا على امتلاكها. “ماغنوم” و«سكوربيو” و«كوبلات”، التي تم اكتشافها في شارع كريم بلقاسم وسط العاصمة، هي حسب خبراء في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال