أصرّ رئيس مركز مكافحة الإسلاموفوبيا في فرنسا، عبد اللّه زكري، على أن الإرهاب وما يسميه الفرنسيون الخلايا الجهادية في فرنسا هو وليد شبكات التواصل الاجتماعي على الأنترنت، وأن اتهام المساجد بتفريغ الإرهاب اتهام عارٍ عن الصحة، قائلا، في هذا الحوار لـ«الخبر”، إن “المركز الذي يرأسه أثبت للفرنسيين ولكل العالم أن المساجد في فرنسا لا ولم ولن تفرّخ الإرهاب أبدا”، متحدثا عن تزايد حالات الاعتداء على المسلمين وعلى المساجد والمصليات، وبشكل رهيب، بعد حادثة الهجوم الإرهابي على صحيفة “شارلي إيبدو”، ما دفعه يطالب السلطات الفرنسية إلى الاهتمام أكثر بالظاهرة حتى لا يكون المجتمع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال