منذ انضمام الجزائر رسميا إلى مبادرة الحزام والطريق الصينية، تعززت الشراكة بين البلدين بشكل متصاعد، نتيجة توقيع العديد من الاتفاقيات الاستراتيجية، وآخرها اتفاق "الخطة التنفيذية للبناء المشترك لمبادرة الحزام والطريق"، و "الخطة الثلاثية للتعاون في المجالات الهامة 2022-2024". تصاعدت ضغوط القوى الغربية من بوابة الحريات الدينية ومحاولة خنق برامج تطوير الأسلحة، لتعكس وجود مخاوف من ميل الجزائر نحو معسكر الدول الرافضة للأحادية القطبية. ويرى المحلل الاقتصادي يوسف الميلي، في اتصال مع "الخبر"، أن التوقيع على الاتفاقيتين بين الجزائر والصين "خطوة مهمة جدا بالنسبة لنا كدولة قريبة من محيط القارة الأوروبية،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال