تلقت الجماعات المسلحة على الشريط الحدودي الشرقي بين الجزائر وتونس وليبيا ضربة قاسية بتقنين نقل المواد الكيميائية الموجهة للزراعة، واشتدت القبضة الحديدية على المجموعات الإرهابية بعد اتخاذ إجراءات صارمة في نقل والتمون بالنسبة لهذه المواد الخطيرة.وفي غضون ذلك، كان مثلث الحدود الجزائرية التونسية الليبية بين ولايات تبسة ووادي سوف وإيليزي محط استهداف الجماعات المسلحة الخطيرة والأكثر تنظيما، ومنها مجموعة بلمختار التي روجت هذه الأيام معلومات عن مصرعه في قصف جوي أمريكي على مستوى الأراضي الليبية. هذه التنظيمات الإرهابية التي توصف بالأكثر دموية حتى على لوائح الدول الكبرى، عقدت تحالفا مكنها خلال سنوات الح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال