وقف الدكتور صالح بلعيد عند الواقع المتردي للتربية والتعليم التي تتطلب، حسبه، ثورة للتغيير وطرح أسئلة الحاضر، واعتبر أن الجزائر بحاجة إلى الإصلاح التربوي الذي يراعي الحاضر والمستقبل، مع أخذ بالاعتبار أن العولمة لا تقدّس الخصوصيات .قال الدكتور بلعيد، خلال محاضرة ألقاها بالملتقى الدولي الثامن حول ”دور التربية والمناهج التعليمية في ظل تحديات العولمة”، الذي تحتضنه حاليا مدينة برج بوعريريج، والمنظم من قبل ”جمعية العلماء المسلمين”، إن الطالب عندنا بعد 12 سنة من الدراسة باللغة العربية، يجد نفسه في مواجهة ثنائية جديدة في الجامعة، تفرض عليه أسئلة جدوى تعلّم لغة لا يتواصل بها مع ت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال