لم تترك المخرجة الفرنسية فيفيان كانداس مجالا للشك في أن موت والدها “إيف ماثيو”، محامي جبهة التحرير الوطني إبان الثورة التحريرية، في ماي 1966 على الطريق الرابط بين قسنطينة وسكيكدة، وبالضبط في منعرجات بلدية زيغود يوسف، “كان عملا مدبرا”، ولو أنها لم تنطق بهذا “الحكم” صراحة في فيلمها “جزائر الممكن” الذي عرض قبل أول أمس في سينماتيك وهران. جمعت المخرجة فيفيان كانداس شهادات رفاق المحامي الفقيد، التي تصب في هذا الطرح، وهي شهادات “ثقيلة” قالها “سي جمال” شريف بلقاسم، وعبد الرحمن مزيان شريف وغيرهما من الذين عرفوا المحامي &ldquo...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال