فضل القائمون على حزب الأفالان ببسكرة جمع المنتخبين تحسبا لموعد انتخابات مجلس الأمة، حيث نظمت على شرفهم مأدبة غداء كان فيها المشوي حاضرا بفندق “باب الصحراء”، في محاولة لبعث رسائل الوحدة في حزب شتته غياب قيادة حقيقية موحدة. ويحرص الأفالانيون على الثأر من الغريم الأرندي الذي تعود على إلحاق الهزائم بهم في مثل هذه المناسبات. فهل تكون هذه النسخة مخالفة لسابقاتها في ظل وجود صراع ولعبة عض الأصابع بين الطرفين؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال