تفاجأ بعض مترشحي قائمة الأفالان للمجلس الشعبي لولاية سوق أهراس، بعد مخاض عسير على مستوى الولاية، بتصدر أحد أقارب وزير سابق للقائمة لم يسبق أن ناضل في صفوف الحزب من جهة، إضافة إلى انحداره من بلدية لا يزيد عدد ناخبيها عن 15 ألف من جهة أخرى. بعض المترشحين والمناضلين الذين شعروا بإحباط كبير تجاه القائمة بسبب تهميش عاصمة الولاية، التي تضم أكبر وعاء للناخبين، يفوق 120 ألف، قطعوا الشك باليقين من أن هناك أطرافا تعمدت تغليب منطق ”الشكارة” والمحاباة على منطق الكفاءة والنزاهة في ممثلي الشعب.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال