ثارت أعصاب مرق عقاري من الأثرياء، بقدرة قادر في تبسة، والذي استولى على مساحات مخصصة للسكن التساهمي بالدينار الرمزي، وذلك عندما علم أن بعض المنتخبين يدفعون الإدارة في اتجاه فتح تحقيق قضائي وأمني في إلغاء استفادات المكتتبين وإرجاع مساهماتهم الشخصية تحت ضغط التماطل والتأخر العمدي في الإنجاز، وإرغامهم على التنازل عن سكناتهم التي انتظروها قرابة 20 سنة، ليتم بيعها بـ 10 أضعاف القيمة التعاقدية بين الطرفين، وبدل أن يسجل المعني في القائمة السوداء، أعيد منحه مشاريع أخرى رفقة ثلاثة مرقين آخرين في نفس الوضعية. فهل تحرك ممارسات الفساد آلة المفتشية العامة في وزارة طمار؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال