”سبحان مغير الأحوال” عبارة أضحى يرددها إطارات وموظفو ولاية وسطى تعليقا على تغيرات جذرية حصلت في تصرفات مسؤول الهيئة التنفيذية لتلك الولاية. الرجل الذي كان يضرب به المثل في الحشمة والاحترام والرزانة والحكمة تحول إلى ”فرعون” يقصي من المستثمرين من يشاء ويمنح المشاريع لمن يشاء، إلى أن تحول إلى حديث العام والخاص في الولاية، والأكثر من ذلك أن المعني يدعي أنّه مسنود من العاصمة، وبالتالي لا خوف عليه.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال