هذا مُحرَّم في الإسلام، قال صلى اللّه عليه وسلّم في الحديث القدسي: قال تعالى ”يا عبادي، إنّي حَرّمتُ الظلم على نفسي وجعلته بينكم مُحرَّمًا فلا تَظالموا” رواه مسلم. والعدل بين الأبناء في العطايا واجب إلاّ ما اقتضته الضرورة كالإنفاق على المريض والمحتاج، وغير ذلك من الحالات الّتي تستوجب الإنفاق حسب الحاجة.أمّا أن يمنح الوالد لأحد أبنائه دون الآخرين سيارة دون وجود سبب دافع فهذا لا يجوز، ومثال السيارة أو الذهب أو المسكن أو غير ذلك من العطايا المهمّة ذات الوزن، بل على الأولياء أن يتحرّوا العدل بين أبنائهم حتّى في حصص الطعام حتّى يولدوا المحبّة بينهم وحتّى يكون ذلك سببًا في برّ هؤلا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال