ليس من خريجي المدارس العليا للفنون، ولا من مدرسة التكوين للتمثيل، لم يكن من صناع الأفلام الهوليودية، ولا تلميذا من مدرسة الدراما المشرقية، لكن وبكل بساطة موهبة جزائرية ولدت من صلب أم جزائرية لم تكن تدري أن هذا الطفل الصغير سوف يصبح في وقت لاحق هرما من أهرامات الفن في الجزائر.هو الفنان الراحل ”رويشد”، بالرغم من الألوان المختلفة التي أصبحت تطبع الفن والمسرح اليوم، إلا أن الأبيض والأسود بقي هو الرائد في ساحة الكوميديا والدراما الجزائرية، كان كل ما يحمله الموهبة التي جعلته متميزا، تربى في مجتمع مليء بالفكاهة والمآسي على حد سواء، فقد عاش فترة الاستعمار وترجم معاناة الشعب الجزائري آنذاك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال