تعقد حركة مجتمع السلم “حمس”، أول اجتماع لمجلس الشورى الوطني بعد مؤتمر الحزب في ماي 2018، نهاية الأسبوع القادم، وسط جدل متصاعد حول ما يقوله رئيسها عبد الرزاق مقري، الذي ومنذ صائفة 2018، يبذل جهودا مضنية لإقناع الشركاء في المعارضة و”رموز النظام” بضرورة الجلوس حول طاولة التفاوض على مصير مبادرة التوافق الوطني من دون أن تنتهي هذه الجهود إلى نتيجة. يقول عضو المكتب الوطني والنائب البرلماني، ناصر حمدادوش، إن اجتماع 11 جانفي الجاري، يكتسي طابعا عاديا، لكن يأتي حتما في ظروف استثنائية، وسيتم خلال المكتب الوطني برئاسة مقري عرض التقرير السياسي الخاص بالأداء في 2018، ويستعرض ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال