تضاربت الأخبار، أمس، حول فرار الرئيس عبد ربه هادي منصور نحو وجهة مجهولة، وسرعان ما كذب مسؤول يمني الخبر، وقال إنه باق في عدن، لكنه موجود في مكان آمن. وتبعتها أخبار عن قصف القصر الرئاسي بعدن والرد بالمدفعية وزحف الحوثيين على مشارف المدينة شمالا. وعاشت عدن، آخر قلعة للحكومة الشرعية في اليمن، حالة من القلق والاضطراب بسبب هذا الزخم من الأنباء التي لا تبشر بالخير. خاصة وأن الحوثيين استولوا على قاعدة العند الجوية وتقدموا نحو لحج، 30 كلم شمالي عدن، واستولوا على الفيلق 133 وألقوا القبض على وزير الدفاع السابق اللواء محمود الصبيحي (الذي التحق بالحوثيين ثم فر إلى عدن لينضم إلى مجموعة الرئيس هادي)...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال