يحار كل عابر لحي “لاكولون”، عند مفترق الطرق المؤدي إلى حيدرة والأبيار وبئر مراد رايس، بالجزائر العاصمة فضلا على سكانه، مما أقدمت عليه السلطات العمومية هذه الأيام، إذ ورغم أن رصيف الحي كان في حال جيدة ومهيأ حديثا، منذ عامين تقريبا، تشتغل الجرافة هذه الأيام على اقتلاع بلاطه وفتح ورشة جديدة. ولم يفهم السكان سبب ذلك في زمن التقشف، وفي زمن تحلم فيه الكثير من بلديات الجزائر بقليل من الزفت يجنب سكانها الأوحال في الشتاء والغبار في الصيف.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال