يتخوف سكان معظم بلديات ولاية الشلف من خطر الفياضات التي قد تخلفها ما يعرف محليا بتسمية "صلاحة النوادر" التي تتهاطل فيها كميات كبيرة من الامطار في فترة زمنية قصيرة، مع بداية فصل الخريف، مما يهدد حياة البشر والعمران بسبب غياب اجراءات ميدانية كافية للتصدي لهذه الظاهرة في ظل تدهور بيئي كبير. تتعرض المجاري وقنوات تصريف المياه إلى الانسداد عند التساقط الغزير للامطار بسبب الرمي العشوائي للقارورات البلاستيكية ومخلفات الاكل السريع من طرف المواطنين. الأمر الذي يضاعف من مخاوف حدوث فيضانات في حالة التساقطات المطرية المفاجئة التي قد تحدث في أي لحظة وبدون سابق انذار، في بداية فصل الخريف. مما يضاعف من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال