عبّر العديد من رؤساء الدوائر الذين مسّتهم الحركة الأخيرة التي أقرّها رئيس الجمهورية، عن سخطهم من التوقيت الذي جاءت فيه الحركة والمصادف لفترة إجراء الفروض والامتحانات في المؤسسات التربوية، ممّا سيخلق اضطرابا في برامج التلاميذ من أبناء رؤساء الدوائر المعنيين بالتغيير والتحويل والترحيل نحو مدن أخرى، ما سيعود بالسلب على المستقبل الدراسي لأولادهم، وهناك من رؤساء الدوائر من تساءل “لماذا لم ينتظروا حتى عطلة الشتاء؟” ليستدرك “كان عليهم ترحيلنا قبل عطلة الخريف” ليعلّق مواطن أن الإدارة التي تتنكر اجتماعيا لأعوانها، فكيف تهتم بشؤون المواطن.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال