كشف المؤرخ الصادق بن قادة في محاضرة ، نهاية الأسبوع، بمماسبة الايام الادبية لوهران، عن احصاءه 1400 ضحية سقطت تحت رصاص مجرمي منظمة الجيش السري( أواس) من الفترة الممتدة من اوت 1916 لغاية جوان 1961، و في عمليات تفجير القنابل مثل مجزرة ساحة طحطاحة في فيفري 1961 في عز شهر رمضان. أكد بأنه لا يزال يبحث في سجلات الحالة المدنية لمختلف بلديات وهران و مرسى الكبير و قديل و ارزيو و الكرمة لتحديد العدد الحقيقي لضحايا المنظمة الإجرامية التي طبقت سياسة الأرض المحروقة دون تفرقة بين أطفال و نساء و شيوخ. تطرق لأحداث 5جويلية 1962 و بداية إطلاق النار بالقرب من فندق '" مارتيناز" بساحة أول نوفمبر و مقتل أحد عم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال