زعيم أرباب العمل حدّاد، قد يكون بارعا في حساب المليارات، ولكنه ليس كذلك في حساب قيمة ما يلفظه من كلماتǃ فلو كان يحسن حساب ما يقول، لما قال ما قاله في الصين، بخصوص بيع أو كراء نساء الجزائر للصينيين في إطار الشراكة الاقتصادية والتعاون السياسي. حدّاد المغبون سياسيا في حسن التعبير، ما كان له أن يقول ما قال لو تأمل في نساء بلده من نوع لويزة حنون وخليدة تومي ونورية حفصي وشلبية محجوبي ونعيمة صالحيǃ هل أمثال هؤلاء بإمكان حدّاد أن يتاجر بهن مع الصينيين؟ǃ وأؤكد هنا على بقاء نون النسوة؟ǃقد يكون حدّاد قد أراد أن ينتقم من الويزة حنون التي كانت أول امرأة، وأول رجل أيضا، يفتح النار على حدّاد، فأرا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال