إن هذا الشوق لو يتم استثماره والمحافظة على جذوته متقدة في قلب الحاج، سيكون كفيلا بإذن الله على إحداث التغيير الإيجابي في النفس والمجتمع، غير أن المعارك التي يخوضها الحاج في حجه وحتى قبل سفره كفيلة باقتلاع ذلك الشوق أو إخماد جذوته، إلا من ثبّته الله وعصمه.ثاني المعارك التي تنتظر الحاجّ من استطاع حجز تذكرة الطائرة، انتقل إلى حجز غرفة جماعية، وقبل أن ينهي إدخال المرافقين انقطعت الإنترنت، ولما عادت وجد أنَّ الغرفة امتلأت بآخرين غير المرافقين وهو لا يعلم!! فلما وصل مكة المكرمة سقط مغشيا عليه، وبقي تحت العناية الطبية طيلة اليوم! يضاف إلى ذلك عدم احتمال البوّابة لطلبات الحجّاج الذين لا يزيد عددهم عن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال