يتساءل العديد من المهتمين بالشؤون الدينية، عن سبب عدم تمثيل شخصيات علمية من الزّوايا الجزائرية في لجنة الأهلّة (هلال رمضان وشوال)، على الرغم من أنّ هذه المؤسسة الدّينية لها وزن قوي في المجتمع، ويحتكم إليها قطاع كبير من المواطنين، ولديها علماء لا يُشقّ لهم غبار. ّ والواقع أن التّمثيل ينحصر فقط في لجنة التوجيه الدّيني بوزارة الشّؤون الدّينية والأوقاف، والمجلس الإسلامي الأعلى، وبعض المشايخ والفقهاء من المذهب المالكي والإباضي وأساتذة جامعيين.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال