قال الروائي والمترجم محمد ساري إن هناك عدة جوائز خليجية ومشرقية تمنح الجائزة، منذ البداية، لأسماء كبيرة، مشيرا إلى أن سياسة جائزة ”آسيا جبار” تبحث عن النص الجيد، بغض النظر عن اسم الكاتب، كما قال: ”النصوص التي تستحق التتويج هي التي نريدها”. وأوضح أن الاختيار وقع على الأسماء الفائزة وذلك بعد أن عقدت اللجنة اجتماعها، ولكنها لجأت في النهاية إلى الاقتراع السري لتحديد الفائزين، مشيرا إلى أن ”اللجنة وجدت فقط عشرة نصوص قرأناها بشكل جيد، وخمسة نصوص باللغة الأمازيغية”. وذكر محمد ساري أن الرواية المكتوبة باللغة العربية تطرقت لموضوع لم تتطرق له الرواية الجزائرية، وهو مو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال