يعكف رئيس بلدية عن حزب التجمع الوطني الديمقراطي في ولاية شرقية على حشد التأييد له خلال انتخابات التجديد النصفي لمجلس الأمة، من خلال عرض خدماته وخدمات أخيه في توظيف أقارب المنتخبين المحليين عبر تراب الولاية مقابل التصويت لصالحه في الانتخابات، علما أن هذا ”المير” لم يلق بعد حتى التأييد داخل حزبه، كون الأمين الولائي لحزب أويحيى يحاول جاهدا إقناع المنتخبين بترشيحه، كما فعل في السابق وتسبب في تفكك الحزب.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال