تتوقع تقارير أمنية أن يكون عام 2016 الأصعب أمنيا في الجزائر، لأسباب داخلية وخارجية، أغلبها يتعلق باشتداد التهديد الإرهابي القادم من وراء الحدود الشرقية مع ليبيا ومع شمال مالي والمخاوف من هزات شعبية، ردا على إجراءات التقشف. وقال مصدر أمني إن قطاعات في الجيش والدرك والمخابرات والأمن تعمل بإجراءات الاستنفار الكلي. تداولت قيادات الجيش الوطني الشعبي “أمن الجيش والاستعلامات والدرك الوطني والأمن الوطني”، قبل أسابيع قليلة، تقريرا أمنيا بمسمى توقعات الوضع الأمني لعام 2016 وتقييم أداء الأجهزة الأمنية لعام 2016، وتحدث عن مستوى التهديد الأمني المتوقع في عام 2016. وأشار التقرير إلى أن عام...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال