أثارت قصة العثور على الشاب الذي اختفى في ظروف غامضة مع نهاية تسعينات القرن الماضي، حين كان عمره نحو 16 عاما، بولاية الجلفة، حالة من الدهشة والذهول لدى الجزائريين الذين استغربوا من الواقعة الأقرب إلى الخيال. ووجه المتابعون للقضية عدة أسئلة فيما يتعلق بالظروف التي عايشها الشاب أثناء احتجازه؟ وكيف لم يتمكن من اكتشاف أمره طوال هذه السنوات، خاصة وأنه كان رهينة من طرف أحد الجيران؟ وعن الأسباب التي جعلت المجرم يقوم بفعلته المشينة؟.. إلخ وأمرت النيابة العامة الجهات المختصة بتوفير العناية الطبية والنفسية للضحية، وتقديم المشتبه فيه أمام النيابة العامة فور انتهاء التحقيق، بينما "ستتم متا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال