تأخرت مرة أخرى السلطات الجزائرية في تقدير مثقفيها، فكانت الرئاسة الفرنسية ٲأسبق إلى نعي الكاتبة والمثقّفة الجزائرية آسيا جبار، من خلال الرسالة التي بعث بها الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، والتي تكفلت أيضا السفارة الفرنسية بالجزائر بنشرها وإرسالها لمختلف الصحف الجزائرية، وطيلة هذه المدة لم يصدر أي بيان نعي لا من رئاسة الجمهورية ولا من الوزارة الأولى ولا حتى من وزارة الثقافة، مما جعل رواد المواقع الاجتماعية يعلقون ويتساءلون هل محكوم على المثقف الجزائري النسيان حتى بعد موته؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال