أضحت هذه المحلات التجارية الموصدة، التابعة للصندوق الوطني للتوفير والاحتياط والكائنة أسفل عمارات شارع “محمد الخامس” بقلب مدينة سيدي بلعباس، مصدرا للمياه الملوثة والكريهة وأرضية خصبة لتكاثر الفئران والبعوض، وهو ما يعكس الإهمال الكبير الذي طالها، باعتبار أن الطبيعة لا تقبل بالفراغ، مع أن استغلالها، بغض النظر عن الصيغة، كان بإمكانه أن يذرّ على الجهة المالكة لهذه المحلات أرباحا معتبرة ويجنّب سكان العمارات الروائح الكريهة والتجمعات الليلية للمنحرفين.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال