كشف اليوم الدراسي حول مرض التوحد عند الأطفال الذي بادر بتنظيمه المكتب البلدي لجمعية البيان لترقية الشباب، بالتنسيق مع مستشفى الإدريسية في الجلفة، عن تزايد مخيف لأعداد هذه الفئة، مقابل انعدام مراكز للتكفل الجاد بهم ونقص في الأخصائيين والفرق المتابعة، بل وعدم وجود إحصائيات مضبوطة لهذه الفئة، لأن غالبية الأولياء لا يصرحون بأبنائهم المرضى من هذا النوع، تارة من باب الخجل وأخرى من باب اليأس من مداواتهم. كان لليوم الدراسي حول مرض التوحد عند الأطفال الذي قام بتنظيمه المكتب البلدي لجمعية البيان، بالتنسيق مع أطباء وأخصائيين نفسانيين واجتماعيين من مستشفى الإدريسية وكذا الخلية الجوارية الاجتماعية، دور كب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال