سيطر مسلحون على قرية بوني في وسط مالي الجمعة، بعد هجوم أجبر القوات القليلة المتمركزة هناك على التراجع. وهاجم المسلحون البلدة وأطلقوا النار في كل اتجاه، وطوقوا مبنى كانت تجتمع فيه مجموعة شبابية. ولم يتضح إلى أي جماعة ينتمي الرجال المسلحون. وزاد عدد الجماعات المسلحة في مالي منذ أن انتهز إسلاميون انتفاضة الطوارق في 2012 للسيطرة على شمال البلد الصحراوي. وتدخلت قوات بقيادة فرنسا وطردتهم بعد عام، لكن الاضطرابات مستمرة منذ ذلك الحين وانتشرت هذا العام مع تفجر موجات من العنف في أنحاء شمال ووسط البلاد؛ مما يقوض عملية سلام هشة تدعمها الأمم المتحدة. وحسب شاهد عيان، فإن المسلحين كانوا يتحدثون ل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال