لا يزال أغلب الجزائريين من المحرومين، غير قادرين على تناول مادة اللحم، التي تعد أساسية في العديد من الأطباق التي تحضر مع حلول شهر رمضان، رغم تخصيص الحكومة لمبالغ هامة لاستيراد اللحوم الطازجة والمجمدة، قصد تغطية العجز المسجل في السوق الوطني من حيث توفر عدد المواشي المخصصة للذبح. وكان وزير الفلاحة والتنمية الريفية، عبد الوهاب نوري، قد أكد مؤخرا على اتخاذ الحكومة كل الإجراءات اللازمة لضبط أسعار الخضر والفواكه، إلى جانب توفير اللحوم والتي ستتراوح أسعارها ما بين 400 إلى 600 دينار للكيلوغرام الواحد. وحسب الأرقام المقدمة من الجمارك، والتي تحصلت “الخبر” على نسخة منها، فان فات...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال