حتج، أمس، عشرات البطالين بمناطق متفرقة في ولاية ورڤلة، بالموازاة مع وصول لجنة التقييم التي أوفدها وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي إلى الولاية، للوقوف على واقع ملف اليد العاملة، وأكد المحتجون أن خروجهم إلى الشارع يهدف إلى إيصال رسالة للجنة المذكورة، مفادها أن مهمتها هي محاولة لذر الرماد في العيون فقط، والتجارب السابقة مع لجان التحقيق خير دليل. وقال عدد من المحتجين لـ”الخبر” إن تراكمات ملف التشغيل معروفة، وهناك مطالب جوهرية رفعت في السابق للجهات الوصية، إلا أنها لم تتحقق لحد الآن، مشيرين إلى أنهم ليسوا بحاجة إلى لجان تعقد لقاءات في مكاتب مغلقة والاكتفاء بالتقارير المغلوط...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال