الآن تتجه الأنظار إلى المجلس الدستوري، حيث ستتم المرحلة الثانية من التزوير للرئاسيات بالعفس على الدستور. المرحلة الأولى تمت بالعفس على الدستور في حكاية الترشح خارج ما ينص عليه القانون والدستور. والمرحلة الثانية من التزوير سيعمد فيها إلى تزوير المرشحين، بحيث يستبعد من الترشح كل من يشكل خطرا حقيقيا على المرشح المعين رئيسا من دون انتخابات! وستقوم السلطة والإدارة خصوصا بإعداد “خرانق” سياسية برتبة أرانب... وستجمع لهم التوقيعات ليكونوا بديلا لمن يشكل خطرا.. وستدفع خزينة الدولة الأموال اللازمة لهذه الأرانب التي كل طموحها أنها تكون آلة لتسخين بندير السلطة لتمرير ما ينبغي أن يمرر. المعارضة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال