استعرت الحرب المشتعلة بين رجال الدرك و«شركات” نهب الرمال، وسخُن وطيسها مؤخرا على سواحل ولاية جيجل، ليس بالملاحقات والمطاردات وحجم ما نهبوه من الشواطئ، وإنما بخطو العصابات خطوة نوعية وجريئة تجلت في اتّباعهم أسلوبا أكثر تنظيما وهيكلة مما كانوا عليه، عكس إحساسهم بخطر داهم يقترب من “مملكتهم”، خاصة بعدما قطف المجموعة الإقليمية للدرك “رأس” العصابة الذي “أينع” مؤخرا، غير أن أذرع أخطبوطه لا زالت مُمددة و”تفرض” فكره على سواحل ولاية جيجل تجلّت جرأة هذه العصابات عندما كتب أحدهم على شاحنته “شركة نهب الرمال”، وهي سابقة دلّت على...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال