كشفت مصادر موثوقة، أن مصالح رئاسة الجمهورية لم توافق على تنظيم المجلس الإسلامي الأعلى للمؤتمر الدولي حول موضوع ”الإسلاموفوبيا”، في شهر مارس المقبل، خاصة بعد الأحداث الأخيرة التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس، والمتمثل في حادثة ”شارلي ايبدو”. ويأتي القرار الرافض بعد طول تماطل امتد لأشهر عدة، منذ تسليم الطلب شهر أكتوبر الماضي.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال