تتواصل مهازل الاتحاد العام للعمال الجزائريين في ولاية تلمسان، فبعد الصراع الكبير الذي يعيشه المكتب الولائي بعد أن تمرد الكثير من أعضاء المكتب الولائي على أمينته العامة، وتاه العمال في مشاكل عديدة كالطرد والتوقيف، ظهرت مهزلة أخرى في مدينة الرمشي، إذ تحول المكتب البلدي للاتحاد العام للعمال الجزائريين الذي كان ذات يوم مقرا لاجتماعات الدوائر الكبرى للرمشي، هنين والحناية، وتخرج منه نقابيون كبار منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر، تحوّل في الأشهر الماضية إلى مسخرة لما حوله أحد باعة السجائر إلى مستودع يحفظ له دراجته وهو الذي يفتحه صباحا ويوصد أبوابه مساءً، في مظهر تشمئز منه النفوس، ويبين تعطل العمل النق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال