تداول الجزائريون على صفحات مواقع التواصل صورا وتعليقات تهكموا فيها من لجوء وزارة التربية إلى اللهجة العامية لتدريس التلاميذ في المؤسسات التربوية ووصفوها، بـ“الشوارعية” نسبة إلى الشارع ولا ترتقي إلى قداسة المدرسة، ونشروا نصوصا مقتبسة من كتاب القراءة القديم باللهجة العامية، كتحويل عنوان “أين السمك” إلى “وين راه السردين”، بالإضافة إلى إدراج كاريكاتير يتحدث فيه أستاذ مع تلميذه طالبا منهم تغيير مكانه “تقدم إلى الخلف”، على شاكلة ما يتداول في الحافلات “أفونصي لاريار، وأنت أقعد واقف”.بالمقابل اعتبر آخرون ما اتخذه القائمون على التربية في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال