يحيي الفلسطينيون في قطاع غزة المحاصر، ذكرى واحدة من أشرس الاعتداءات التي تعرّضوا لها خلال العقود الأخيرة، عدوان عام 2008م، أو ما عرف بمعركة الفرقان، في مشهد دمار مروع اكتملت حلقاته على مسرح أشلاء المئات من منتسبي الأجهزة الأمنية، وانتهى بألف وخمسمائة شهيد وستة آلاف جريح. ففي السابع والعشرين من ديسمبر 2008، صبت ثمانون طائرة إسرائيلية على اختلاف أشكالها حممها ونيرانها وصواريخها على عشرات الأهداف الفلسطينية المدنية والأمنية في مختلف مناطق قطاع غزة.وتأتي الذكرى السابعة لمعركة الفرقان في ظل انتفاضة القدس، ليجدد الشعب الفلسطيني استمراره في طريق المقاومة والانتفاضة حتى تحرير الأقصى والأسرى وتحق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال